أحب ان احبك...
دون ان تدري...
فذلك يعطيني فرصة افضل لأعيش حبك...
كما اريده أن يكون...
صامتاً...هادىء الملامح...
ولأملأ الفراغات التي يخلفها جهلك بهذا الحب....
فأخترع على طريقتي...
حديث حب صغير بيننا...
وأتخيل ان في عينيك نظرة سريعة مسروقة...
لا يعرف تفسيرها سواي...
وأخط على طريقتي حيلة لن نستعملها أبداً
لنهرب من بين الاصدقاء...
او أنك تسرق لي ببراءة عاشق شعراً جميلاً من كتاب عتيق...
أحب ان أحبك...
دون ان تدري ..
فذلك يمنحني فرصة افضل للحفاظ على صداقتنا الجميلة ...
ويحفر في روحي ممراً حلواً للدموع ...
وأحبك ..
وتسرق معرفتي باستحالةحبي في الأمل...
وتضيف الى المسافة بين قلبي وقلبك آلاف المسافات...
وتتوالى ولادة حبك في القلب...
كطيف للفرح...
يتراقص على اطراف حياتي ثم يرحل ...
احب ان أحبك...
فهذا يجعل نبضي يتسارع را كضاً نحو النهاية
بفرح ويعجبني حبك...
فهو حياة صغيرة...
خاصة بي...
لا يشاركني فيها احد...
حتى أنت...
لحظات اسرق بها فرحاً لا أعيشه في الواقع...
نزف من الآمال...
يمطر على اطراف نافذتك المغلقة...
احبك وربما لن يمنحني الحب فرصة لأقول لك ذلك ...
ولكني سأستمر فيه بكل حماقة العشاق ...
ألملم اجزاء ابتساماتك المتناثرة في عالمي ...
وأغزلها...
عمراً للورد...
وشالاً لضوء النهار وموجاً من حنين
دون ان تدري...
فذلك يعطيني فرصة افضل لأعيش حبك...
كما اريده أن يكون...
صامتاً...هادىء الملامح...
ولأملأ الفراغات التي يخلفها جهلك بهذا الحب....
فأخترع على طريقتي...
حديث حب صغير بيننا...
وأتخيل ان في عينيك نظرة سريعة مسروقة...
لا يعرف تفسيرها سواي...
وأخط على طريقتي حيلة لن نستعملها أبداً
لنهرب من بين الاصدقاء...
او أنك تسرق لي ببراءة عاشق شعراً جميلاً من كتاب عتيق...
أحب ان أحبك...
دون ان تدري ..
فذلك يمنحني فرصة افضل للحفاظ على صداقتنا الجميلة ...
ويحفر في روحي ممراً حلواً للدموع ...
وأحبك ..
وتسرق معرفتي باستحالةحبي في الأمل...
وتضيف الى المسافة بين قلبي وقلبك آلاف المسافات...
وتتوالى ولادة حبك في القلب...
كطيف للفرح...
يتراقص على اطراف حياتي ثم يرحل ...
احب ان أحبك...
فهذا يجعل نبضي يتسارع را كضاً نحو النهاية
بفرح ويعجبني حبك...
فهو حياة صغيرة...
خاصة بي...
لا يشاركني فيها احد...
حتى أنت...
لحظات اسرق بها فرحاً لا أعيشه في الواقع...
نزف من الآمال...
يمطر على اطراف نافذتك المغلقة...
احبك وربما لن يمنحني الحب فرصة لأقول لك ذلك ...
ولكني سأستمر فيه بكل حماقة العشاق ...
ألملم اجزاء ابتساماتك المتناثرة في عالمي ...
وأغزلها...
عمراً للورد...
وشالاً لضوء النهار وموجاً من حنين