كتب: شريف الحناوي- أكد حارس المنتخب المصري والنادي الأهلي سابقا أنه ليس نادما على إحترافه بنادي سيون السويسري، مؤكدا أن الخطوة التي اتخذها كانت صحيحة ومدروسة.
وأضاف أفضل حارس في أفريقيا في تصريحاته للعربية، أنه بعد عامين سيطلب منه النادي الأهلي الذهاب إلى بيته بسبب سنه الذي سيكون قد تعدى الـ37 سنة، وحينها لن يجد أحدا يذكره.
كما نفى عصام الحضري قيامه بالإتصال بأي مسئول في الأهلي طالبا وساطته للعودة إلى ناديه، مشيرا في الوقت نفسه إلى انه لديه الكثير من الحقائق التي سيفصح عنها بعد عشرة أيام.
وأبدى الحضري اندهاشه من اتهامه بالهروب قائلا "لم أكن تاجر مخدرات ولا لصا ولا نصابا كى يتهمونني بذلك، وإذا كان الأهلى متمسكا بي فهذا شيء يشرفني، ولكن للأسف ما حدث معي ليس مفهوما على الإطلاق".
كما أوضح الحارس الدولي أن أي إنسان يحلم ويطمح بفرصة أفضل في حياته العملية، مشيرا إلى أن موقف النادي الأهلي أثناء المفاوضات مع النادي السويسري لم يكن واضحا سواء من حيث الموافقة أو الرفض.
وأضاف أن مفاوضات سيون بدأت في كوماسي أثناء البطولة الإفريقية إلا أنه طالب وفد النادي بالتفاوض مباشرة مع مجلس إدارة النادي الأهلي، مؤكدا ان ذلك ما حدث مشيرا إلى ان المفاوضات التي دارت لم تكن مفاجأة كما أشاع بعض المغرضين.
وأوضح الحضري أن سيون عرض على الأهلي 400 ألف يورو بالإضافة إلى 50% من أي عقد في حال انتقاله لأي ناد آخر، مبينا أنه إذا كان سيون هو مجرد مرحلة إنتقالية للاعب للإنتقال إلى أحد الأندية الكبرى كما يقول البعض فمن حق النادى الاهلي أن يأخذ نصف قيمة البيع، مؤكدا أن ما حدث من قبل إدارة الأهلي هو التعنت في المعاملة وتجاهل المفاوضات.
وأشار الحضري في تصريحاته أنه سبق وأجل أمر إحترافه عقب كأس الأمم الأفريقية 2006، بناء على رغبة الأهلي ولم يأته بعدها اي عروض إحترافية مما جعله يندم ذلك، مؤكدا في الوقت نفسه ان الفرصة لن تأتي إلا مرة واحدة.
وأبدى الحضري حبه وامتنانه للنادي الأهلي وجماهيره الغفيرة إلا انه في الوقت نفسه أبدى استغرابه إستكثار الناس عليه أن يحقق آماله في الوقت الذي بذل فيه 12 سنة في خدمة القلعة الحمراء وجماهيرها، مؤكدا أنه هناك بعض الحقائق التي سيقوم بإظهارها خلال الأيام القادمة.
جدير بالذكر ان عصام الحضري (35 عاما) كان قد سافر فاجاة صباح الخميس الماضي متجها إلى سويسرا للتعاقد مع نادي سيون وفسخ عقده مع النادي الأهلي مستندا إلى المادة 17 من قانون اللعبة الدولي التي تعطي للاعب الذي تعدى سن الـ28 سنة أن يفسخ عقده مع ناديه بشرط تعويضه عن القيمة المتبقية من عقده.
وأضاف أفضل حارس في أفريقيا في تصريحاته للعربية، أنه بعد عامين سيطلب منه النادي الأهلي الذهاب إلى بيته بسبب سنه الذي سيكون قد تعدى الـ37 سنة، وحينها لن يجد أحدا يذكره.
كما نفى عصام الحضري قيامه بالإتصال بأي مسئول في الأهلي طالبا وساطته للعودة إلى ناديه، مشيرا في الوقت نفسه إلى انه لديه الكثير من الحقائق التي سيفصح عنها بعد عشرة أيام.
وأبدى الحضري اندهاشه من اتهامه بالهروب قائلا "لم أكن تاجر مخدرات ولا لصا ولا نصابا كى يتهمونني بذلك، وإذا كان الأهلى متمسكا بي فهذا شيء يشرفني، ولكن للأسف ما حدث معي ليس مفهوما على الإطلاق".
كما أوضح الحارس الدولي أن أي إنسان يحلم ويطمح بفرصة أفضل في حياته العملية، مشيرا إلى أن موقف النادي الأهلي أثناء المفاوضات مع النادي السويسري لم يكن واضحا سواء من حيث الموافقة أو الرفض.
وأضاف أن مفاوضات سيون بدأت في كوماسي أثناء البطولة الإفريقية إلا أنه طالب وفد النادي بالتفاوض مباشرة مع مجلس إدارة النادي الأهلي، مؤكدا ان ذلك ما حدث مشيرا إلى ان المفاوضات التي دارت لم تكن مفاجأة كما أشاع بعض المغرضين.
وأوضح الحضري أن سيون عرض على الأهلي 400 ألف يورو بالإضافة إلى 50% من أي عقد في حال انتقاله لأي ناد آخر، مبينا أنه إذا كان سيون هو مجرد مرحلة إنتقالية للاعب للإنتقال إلى أحد الأندية الكبرى كما يقول البعض فمن حق النادى الاهلي أن يأخذ نصف قيمة البيع، مؤكدا أن ما حدث من قبل إدارة الأهلي هو التعنت في المعاملة وتجاهل المفاوضات.
وأشار الحضري في تصريحاته أنه سبق وأجل أمر إحترافه عقب كأس الأمم الأفريقية 2006، بناء على رغبة الأهلي ولم يأته بعدها اي عروض إحترافية مما جعله يندم ذلك، مؤكدا في الوقت نفسه ان الفرصة لن تأتي إلا مرة واحدة.
وأبدى الحضري حبه وامتنانه للنادي الأهلي وجماهيره الغفيرة إلا انه في الوقت نفسه أبدى استغرابه إستكثار الناس عليه أن يحقق آماله في الوقت الذي بذل فيه 12 سنة في خدمة القلعة الحمراء وجماهيرها، مؤكدا أنه هناك بعض الحقائق التي سيقوم بإظهارها خلال الأيام القادمة.
جدير بالذكر ان عصام الحضري (35 عاما) كان قد سافر فاجاة صباح الخميس الماضي متجها إلى سويسرا للتعاقد مع نادي سيون وفسخ عقده مع النادي الأهلي مستندا إلى المادة 17 من قانون اللعبة الدولي التي تعطي للاعب الذي تعدى سن الـ28 سنة أن يفسخ عقده مع ناديه بشرط تعويضه عن القيمة المتبقية من عقده.