السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
دائما ما يجلس الشباب على القهوة أو الكافيه أو في المول أو النادي والكلية وينظرون إلى الفتاة الجميلة والتي يطلقون عليها (النضيفة) ينظرون إليها نظرة حسرة على عدم مصاحبتها، ونظرة تبليم بسبب صراحة ملابسها وجمالها ونضافتها.
وتجد الشاب يقول لزميله "شايف البت النضيفة دي؟" احنا ليه منصاحبش واحدة كدة؟، ويرد زميله "بقى دي هتصاحبك إنت ياد؟ لأ طبعا يا عم"، وهكذا يدور الحوار بين كل اتنين شباب على غرار الحوار الذي دار بين الزعيم عادل إمام وأحمد آدم في فيلم المنسي حين قال له عادل إمام أثناء مشاهدة مسلسل الجريء والجميلات "ليه متكونش الحريم دي من نصيبنا؟" ويرد أحمد آدم "الحريم دي مش لينا يا منسي؟" ولذلك ظلت فكرة الارتباط بفتاة جميلة نضيفة صاروخ مثل اللاتي يظهرن في التليفزيون والإعلانات ونراهم في الكافيهات حلم بعيد المنال.
وعليك يا عزيزي معرفة هذه الحقائق التي قد تكون غائبة عنك إذا كنت تنظر للبنات النضيفة نظرة تدل على شعورك بالخوف من الاقتراب منها:
هذه البنت طول عمرها تتعرض لتبليم الشباب أمامها، ولذلك عليك أن تكون مختلفا عنهم وتشعرها بأنك لست مثل الآخرين
هذه البنت دائما ما ترى الرجال مسلوبي الإرادة أمامها، ولذلك فهي تشتاق إلى رجل واقف على حيله وصلب وقوي ولا يشتهيها مثل الآخرين
هذه البنت في أغلب الأحوال لم تعرف معنى الصداقة الحقيقية لأنه للأسف معظم من يقترب منها طمعان في جلسة مع بنت "مزة" ليس أكثر، ولذلك فعليك أن تكون أنت هذا الصديق
هذه البنت رغم تعودها على نظر الناس لها، وتمتعها بذلك، إلا أنها تنبهر بمن يهتم بعقلها ويمدح فيها أشياء أخرى غير التي سمعتها ألف مرة ويمكنك أن تستغل هذه النقطة لصالحك.
دائما ما يجلس الشباب على القهوة أو الكافيه أو في المول أو النادي والكلية وينظرون إلى الفتاة الجميلة والتي يطلقون عليها (النضيفة) ينظرون إليها نظرة حسرة على عدم مصاحبتها، ونظرة تبليم بسبب صراحة ملابسها وجمالها ونضافتها.
وتجد الشاب يقول لزميله "شايف البت النضيفة دي؟" احنا ليه منصاحبش واحدة كدة؟، ويرد زميله "بقى دي هتصاحبك إنت ياد؟ لأ طبعا يا عم"، وهكذا يدور الحوار بين كل اتنين شباب على غرار الحوار الذي دار بين الزعيم عادل إمام وأحمد آدم في فيلم المنسي حين قال له عادل إمام أثناء مشاهدة مسلسل الجريء والجميلات "ليه متكونش الحريم دي من نصيبنا؟" ويرد أحمد آدم "الحريم دي مش لينا يا منسي؟" ولذلك ظلت فكرة الارتباط بفتاة جميلة نضيفة صاروخ مثل اللاتي يظهرن في التليفزيون والإعلانات ونراهم في الكافيهات حلم بعيد المنال.
وعليك يا عزيزي معرفة هذه الحقائق التي قد تكون غائبة عنك إذا كنت تنظر للبنات النضيفة نظرة تدل على شعورك بالخوف من الاقتراب منها:
هذه البنت طول عمرها تتعرض لتبليم الشباب أمامها، ولذلك عليك أن تكون مختلفا عنهم وتشعرها بأنك لست مثل الآخرين
هذه البنت دائما ما ترى الرجال مسلوبي الإرادة أمامها، ولذلك فهي تشتاق إلى رجل واقف على حيله وصلب وقوي ولا يشتهيها مثل الآخرين
هذه البنت في أغلب الأحوال لم تعرف معنى الصداقة الحقيقية لأنه للأسف معظم من يقترب منها طمعان في جلسة مع بنت "مزة" ليس أكثر، ولذلك فعليك أن تكون أنت هذا الصديق
هذه البنت رغم تعودها على نظر الناس لها، وتمتعها بذلك، إلا أنها تنبهر بمن يهتم بعقلها ويمدح فيها أشياء أخرى غير التي سمعتها ألف مرة ويمكنك أن تستغل هذه النقطة لصالحك.