محام أقام دعوي قضائية أمام محكمة القضاء الإداري، اختصم فيها كلا من وزيري الخارجية والداخلية، طالب فيها الأول باعتبار اللاعب محمد أبوتريكة، شخصية دبلوماسية، كما طالب وزير الداخلية بتوفير حراسة خاصة لحماية اللاعب من الأخطار التي ربما تهدده بعد موقفه من أحداث غزة، ومساواته في هذا الشأن بجميع الوزراء والسفراء.
وأضافت الدعوي أنه نظرا لفعل أبوتريكة وموقفه الذي أظهره أمام الملايين في أنحاء العالم المختلفة، فقد أصبح محط أنظار رجال الكيان الصهيوني في إسرائيل، بما يعرضه للخطر.
وأضافت الدعوي أنه نظرا لفعل أبوتريكة وموقفه الذي أظهره أمام الملايين في أنحاء العالم المختلفة، فقد أصبح محط أنظار رجال الكيان الصهيوني في إسرائيل، بما يعرضه للخطر.