بجد ي جماعة القصة دى فعلا مؤثرة اووووى انا بجد مااقدرت امسك دموعى وياريت كلنا نتعلم منها
وسامحونى لو كاتبتها ببعض الكلمات العامية
اقصر قصة حب
كان هناك قلبيين ينبضن معا يخفقان معاك ترصق لهم الزهور وتغنى لهم الطيور وتبتسم لهم الحياة
احبا كل منهما الاخر حبا صادقا جميلا نقيا طاهرا
كلما مرت الايام ولسنين ذاد هذا الحب الطاهر بينهما ابصحوا لايتحملوا الفراق فبعدهم عن بعض ولو لدقيقة اصبح كالموت فكل منهما متعلق بالاخر لا يستطيع التنفس بدونه فهو الهواء والحياة
وبعد ان صبرو كثير ونما بينهم هذا الحب الجميل
اراد الله ان يكافأهم ويجمع بينهم بالمودة والرحمة
فتزوجا واصبحح لا يفارقون بعضهما البعض ابدا وانجبا طفلا ملىء حياتهم بالسعادة والبهجة
كم كانت حايتهم جميلة سعيدة مملؤة بالحب والتضحية من اجل الحبيب
يختلفوا كثيرا وتغضب زوجها لانها تعلم ان حبيبها لايطيق ان يرها حزينة فدائما كان ياتى ويصالحها وهى تددل عليه
وذات يوم عاد الزوج الى البيت وكان مرهقا متعب من كثرة العمل
وكانت زوجته تناقشه فى بعض الاشياء واثناء هذه المناقشة علت اصواتهم وكل طرف يعاند مع الاخر حتى انتهت المناقشة بان الزوجة تركت زوجها ودخلت غرفتها ذهب لها زوجها ولكن طلبت منه ان يتركها الليلة
فتركها الزوج ودخل الغرفة التى بها الطفل ومن كتر شدة التعب نام الزوج
ولكن كان حال الزوجة صعبا فلم تستطيع النوم لم يغفل جفنها واثانء تفكريه
جاء زوجه وطرق باب الغرفة وقال لها اذهبى لى الطفل فانه يبكى وانا سنام هنا
ذهب الى طفلها واحتضنته ونامت قليلا حتى جاء الصباح فاستيقظت من نومها على قبلة زوجها الحبيب فقد جء اليها وقبل يدها واحتضنها وقال لها احبك سامحنى
كانت الزوجة شديدة الرفح فى هذه اللحظة ولكن كتمت فرحتها وقالت له بصوت ملىء بالعتاب سامحتك فعلم الزوج انها لم تسامحه بعد
ودعها زوجها وتركها وذهب الى علمه
قامت الزوجة وهى تكاد تطير من لفرح والساعدة لرقة قلب زوجها قامت توضأت فصلت واخدت تدعى له ولها بالحياة السعيدة وبعد ذلك اخذت تفكر كيف تفاجىء زوجها وتصالحه عندما ياتى
وفجاة اثناء تفكيرها رن الهات جرت عليه فقد كانت تظن انهزوجها يطمئن عليها كما يفعل كل يوم
ولكن فوجئت بصوت غريب يقول لها : انا صديق زوجك اريد ان اخبرك بشىء ولكن تمالكى نفسك
فقد نتقلت روح زوجك لطاهرة الى ربها وهو يتوضأ الصلاة الظهر
القت الزوجة السماعة على الارض وبكت بكائا لم تبكيه طوال حياتها ومسكت يديها لتى قبلها وقالت بدومعها
سامحنى يا حبيبى فانا قد سامحتك ولكن بعد فوات الاوان
وسامحونى لو كاتبتها ببعض الكلمات العامية
اقصر قصة حب
كان هناك قلبيين ينبضن معا يخفقان معاك ترصق لهم الزهور وتغنى لهم الطيور وتبتسم لهم الحياة
احبا كل منهما الاخر حبا صادقا جميلا نقيا طاهرا
كلما مرت الايام ولسنين ذاد هذا الحب الطاهر بينهما ابصحوا لايتحملوا الفراق فبعدهم عن بعض ولو لدقيقة اصبح كالموت فكل منهما متعلق بالاخر لا يستطيع التنفس بدونه فهو الهواء والحياة
وبعد ان صبرو كثير ونما بينهم هذا الحب الجميل
اراد الله ان يكافأهم ويجمع بينهم بالمودة والرحمة
فتزوجا واصبحح لا يفارقون بعضهما البعض ابدا وانجبا طفلا ملىء حياتهم بالسعادة والبهجة
كم كانت حايتهم جميلة سعيدة مملؤة بالحب والتضحية من اجل الحبيب
يختلفوا كثيرا وتغضب زوجها لانها تعلم ان حبيبها لايطيق ان يرها حزينة فدائما كان ياتى ويصالحها وهى تددل عليه
وذات يوم عاد الزوج الى البيت وكان مرهقا متعب من كثرة العمل
وكانت زوجته تناقشه فى بعض الاشياء واثناء هذه المناقشة علت اصواتهم وكل طرف يعاند مع الاخر حتى انتهت المناقشة بان الزوجة تركت زوجها ودخلت غرفتها ذهب لها زوجها ولكن طلبت منه ان يتركها الليلة
فتركها الزوج ودخل الغرفة التى بها الطفل ومن كتر شدة التعب نام الزوج
ولكن كان حال الزوجة صعبا فلم تستطيع النوم لم يغفل جفنها واثانء تفكريه
جاء زوجه وطرق باب الغرفة وقال لها اذهبى لى الطفل فانه يبكى وانا سنام هنا
ذهب الى طفلها واحتضنته ونامت قليلا حتى جاء الصباح فاستيقظت من نومها على قبلة زوجها الحبيب فقد جء اليها وقبل يدها واحتضنها وقال لها احبك سامحنى
كانت الزوجة شديدة الرفح فى هذه اللحظة ولكن كتمت فرحتها وقالت له بصوت ملىء بالعتاب سامحتك فعلم الزوج انها لم تسامحه بعد
ودعها زوجها وتركها وذهب الى علمه
قامت الزوجة وهى تكاد تطير من لفرح والساعدة لرقة قلب زوجها قامت توضأت فصلت واخدت تدعى له ولها بالحياة السعيدة وبعد ذلك اخذت تفكر كيف تفاجىء زوجها وتصالحه عندما ياتى
وفجاة اثناء تفكيرها رن الهات جرت عليه فقد كانت تظن انهزوجها يطمئن عليها كما يفعل كل يوم
ولكن فوجئت بصوت غريب يقول لها : انا صديق زوجك اريد ان اخبرك بشىء ولكن تمالكى نفسك
فقد نتقلت روح زوجك لطاهرة الى ربها وهو يتوضأ الصلاة الظهر
القت الزوجة السماعة على الارض وبكت بكائا لم تبكيه طوال حياتها ومسكت يديها لتى قبلها وقالت بدومعها
سامحنى يا حبيبى فانا قد سامحتك ولكن بعد فوات الاوان
