نفي أحمد شديد قناوي، ظهير أيسر الفريق الكروي الأول بالنادي الأهلي، الأنباء التي ترددت مؤخرا حول وجود نية لدي المسؤولين للاستغناء عنه، مؤكدا أن كل ما تردد عار تماما من الصحة بدليل قيد لجنة الكرة له أفريقيا،
وأوضح أن أحدا من مسؤولي الإسماعيلي لم يتحدث معه للانتقال للدراويش وأنه يقرأ تفاصيل انتقاله للإسماعيلي من خلال وسائل الإعلام، وأشار إلي أنه من الصعب الاستغناء عنه في الوقت الحالي، بسبب النقص العددي الذي يعاني منه الفريق في الجهة اليسري بعد اعتزال زميله طارق السعيد، فضلا عن عدم إتمام التعاقد مع سيد معوض.
وأبدي شديد تعجبه مما يقال عن عدم اقتناع مانويل جوزيه، المدير الفني للفريق به، نظرا لقصر قامته وضعف بنيته الجسمانية، قائلا: إن ذلك كلام ليس له أساس من الصحة بدليل مشاركته في ٩٠% من مباريات الفريق، بل الأكثر من ذلك هو اعتماد جوزيه علي في مباريات كبيرة مثل الصفاقسي التونسي والنجم الساحلي وبطولة كأس العالم للأندية في اليابان ٢٠٠٦ رغم أنني لم يكن طولي وقتها ١٩٠ سنتيمترا،
وأشار إلي أنه لم يتحدث إلي جوزيه في ذلك، لأنه غير صحيح وأنه يضع كل تركيزه في التمرين فقط ويقذف بكل هذا وراء ظهره، فالمهم عندي هو مستواي الفني، وأضاف أنه تكفيه شهادة مانويل جوزيه له بأنه أذكي لاعب في مصر، وهي شهادة يعتز بها، خاصة من رجل فاهم ومتميز في مجاله مثل جوزيه وأكد أن المقياس الأول والأخير لتقييم أي لاعب هو الملعب،
وتابع: وأنا الحمد لله نجحت في أن أكون رقم واحد في مركزي خلال الفترة الماضية، فرغم صغر سني لعبت في ظل وجود لاعبين كبار مثل طارق السعيد وجيلبرتو ولعبت
أيضا في وجود محمد عبد الوهاب، رحمه الله وأضاف قناوي: إن كل ما أحتاجه الفترة المقبلة هو بعض الثقة وحرية التحرك داخل الملعب من الجهاز الفني وسيرون أدائي، خاصة أنني أعشق النادي الأهلي في كل الأحوال سواء لعبت أم لم ألعب لأنني أشعر فيه بالراحة ولن أرحل منه إلا إذا قرر النادي ذلك.
وأكد شديد أن الاهلي يخطو بخطوات ثابتة في بطولة الدوري العام، مشيرا إلي أنه لابد من التركيز في الدور الثاني من البطولة حتي نحافظ علي تصدرنا للجدول، خاصة بعد ما حدث في الكأس وخروجنا من الدور الأول، مما أغضب جماهير الأهلي منا، وبالتالي علينا بذل كل جهدنا من أجل الفوز بالدوري وإرضاء هذه الجماهير المخلصة التي تقف دائما بجوارنا في الفرح والشدة.
وأوضح أن أحدا من مسؤولي الإسماعيلي لم يتحدث معه للانتقال للدراويش وأنه يقرأ تفاصيل انتقاله للإسماعيلي من خلال وسائل الإعلام، وأشار إلي أنه من الصعب الاستغناء عنه في الوقت الحالي، بسبب النقص العددي الذي يعاني منه الفريق في الجهة اليسري بعد اعتزال زميله طارق السعيد، فضلا عن عدم إتمام التعاقد مع سيد معوض.
وأبدي شديد تعجبه مما يقال عن عدم اقتناع مانويل جوزيه، المدير الفني للفريق به، نظرا لقصر قامته وضعف بنيته الجسمانية، قائلا: إن ذلك كلام ليس له أساس من الصحة بدليل مشاركته في ٩٠% من مباريات الفريق، بل الأكثر من ذلك هو اعتماد جوزيه علي في مباريات كبيرة مثل الصفاقسي التونسي والنجم الساحلي وبطولة كأس العالم للأندية في اليابان ٢٠٠٦ رغم أنني لم يكن طولي وقتها ١٩٠ سنتيمترا،
وأشار إلي أنه لم يتحدث إلي جوزيه في ذلك، لأنه غير صحيح وأنه يضع كل تركيزه في التمرين فقط ويقذف بكل هذا وراء ظهره، فالمهم عندي هو مستواي الفني، وأضاف أنه تكفيه شهادة مانويل جوزيه له بأنه أذكي لاعب في مصر، وهي شهادة يعتز بها، خاصة من رجل فاهم ومتميز في مجاله مثل جوزيه وأكد أن المقياس الأول والأخير لتقييم أي لاعب هو الملعب،
وتابع: وأنا الحمد لله نجحت في أن أكون رقم واحد في مركزي خلال الفترة الماضية، فرغم صغر سني لعبت في ظل وجود لاعبين كبار مثل طارق السعيد وجيلبرتو ولعبت
أيضا في وجود محمد عبد الوهاب، رحمه الله وأضاف قناوي: إن كل ما أحتاجه الفترة المقبلة هو بعض الثقة وحرية التحرك داخل الملعب من الجهاز الفني وسيرون أدائي، خاصة أنني أعشق النادي الأهلي في كل الأحوال سواء لعبت أم لم ألعب لأنني أشعر فيه بالراحة ولن أرحل منه إلا إذا قرر النادي ذلك.
وأكد شديد أن الاهلي يخطو بخطوات ثابتة في بطولة الدوري العام، مشيرا إلي أنه لابد من التركيز في الدور الثاني من البطولة حتي نحافظ علي تصدرنا للجدول، خاصة بعد ما حدث في الكأس وخروجنا من الدور الأول، مما أغضب جماهير الأهلي منا، وبالتالي علينا بذل كل جهدنا من أجل الفوز بالدوري وإرضاء هذه الجماهير المخلصة التي تقف دائما بجوارنا في الفرح والشدة.