لازالت الأزمة بين النادي الأهلي والأستاذ حسن صقر مستمرة حول مكان إقامة مباراة العودة لنهائي دوري الأبطال الأفريقي المقرر لها التاسع من الشهر القادم بين الأهلي والنجم الساحلي .
حيث لازل المجلس القومي للرياضة والقائمين على إستاد القاهرة يصرون على أن مباراة الإياب لا يمكن أن تقام على ملعب إستاد القاهرة نظرا لإنشغاله بحفل افتتاح الدورة العربية المقرر إقامتها في مصر بداية من الحادي عشر من الشهر القادم أيضا – نوفمبر - .
وهذه الأزمة أثارت العديد من علامات الإستفهام لدى جماهير الكرة في مصر حيث أعترض بالطبع جمهور الأهلي على هذا القرار الذي يمنع الأهلي من الحصول على المساندة الجماهيرية المطلوبة في مثل هذه المباريات الهامة خاصة وأن الكل يعلم ان الدورة العربية غير معترف بها في أي مكان وأنها تعد بطولة ودية لن يحضر مبارياتها أو حفل الإفتتاح سوى عدد قليل من الجماهير التي لاتشعر بالإهتمام بهذه البطولة على الإطلاق داخل مصر حتى الأن .
وعلى الرغم من محاولة المسئولين في مصر على إكساب البطولة أهمية وهمية إلا أن الجماهير المصرية أو أغلبيتها قد أعترفت بأن الدورة ليس لها قيمة تذكر بالنسبة لهم ولا للمنتخبات المشاركة فيها لأنها بطولة غير معترف بها دوليا .
هذه هي وجهة نظر الجماهير الأهلاوية ومن يساندها في مطلبها بإقامة المباراة على إستاد القاهرة .
أما وجهة النظر الأخرى التي تؤكد أن الدورة العربية هي الأهم فهي تقول بأن الدورة العربية تعتبر مهمة للغاية للمنتخبات العربية وللجماهير العربية من أجل التواصل والتلاحم وإزالة أي خلافات موجودة بين الشعوب العربية وأيضا يؤكدون على أن حفل الإفتتاح يجب أن يقام على إستاد القاهرة وبشكل مبهر يليق بسمعة مصر في الوطن العربي .
ويؤكد أصحاب وجهة النظر المؤيدة لعدم إقامة مباراة الاهلي على إستاد القاهرة بأن ملعب إستاد الكلية الحربية من الممكن أن يكون بديل جيد لجماهير الأهلي خاصة وأن هذه الجماهير تعاملت مع الوضع نفسه في نهائي 2005 وأمام نفس الفريق ويومها فاز الأهلي بثلاثة أهداف مقابل لا شئ .
وأكد أصحاب وجهة النظر هذه عن أن – سمعة مصر – المرتبطة من وجهة نظرهم في حفل إفتتاح مهم يبهر العرب جميعا أهم كثيرا من فوز الاهلي ببطولة دوري أبطال أفريقيا .
وعلى النقيض طبعا يرى مؤيدي الأهلي أن بطولة دوري أبطال أفريقيا المؤهلة لكأس العالم للأندية أهم كثيرا من أفتتاح الدورة العربية .
هذا الجدال الواسع الذي أنتشر في مصر في الوقت الراهن يحتاج رأي جماهير الكرة المصرية في هذه القضية ..
حيث لازل المجلس القومي للرياضة والقائمين على إستاد القاهرة يصرون على أن مباراة الإياب لا يمكن أن تقام على ملعب إستاد القاهرة نظرا لإنشغاله بحفل افتتاح الدورة العربية المقرر إقامتها في مصر بداية من الحادي عشر من الشهر القادم أيضا – نوفمبر - .
وهذه الأزمة أثارت العديد من علامات الإستفهام لدى جماهير الكرة في مصر حيث أعترض بالطبع جمهور الأهلي على هذا القرار الذي يمنع الأهلي من الحصول على المساندة الجماهيرية المطلوبة في مثل هذه المباريات الهامة خاصة وأن الكل يعلم ان الدورة العربية غير معترف بها في أي مكان وأنها تعد بطولة ودية لن يحضر مبارياتها أو حفل الإفتتاح سوى عدد قليل من الجماهير التي لاتشعر بالإهتمام بهذه البطولة على الإطلاق داخل مصر حتى الأن .
وعلى الرغم من محاولة المسئولين في مصر على إكساب البطولة أهمية وهمية إلا أن الجماهير المصرية أو أغلبيتها قد أعترفت بأن الدورة ليس لها قيمة تذكر بالنسبة لهم ولا للمنتخبات المشاركة فيها لأنها بطولة غير معترف بها دوليا .
هذه هي وجهة نظر الجماهير الأهلاوية ومن يساندها في مطلبها بإقامة المباراة على إستاد القاهرة .
أما وجهة النظر الأخرى التي تؤكد أن الدورة العربية هي الأهم فهي تقول بأن الدورة العربية تعتبر مهمة للغاية للمنتخبات العربية وللجماهير العربية من أجل التواصل والتلاحم وإزالة أي خلافات موجودة بين الشعوب العربية وأيضا يؤكدون على أن حفل الإفتتاح يجب أن يقام على إستاد القاهرة وبشكل مبهر يليق بسمعة مصر في الوطن العربي .
ويؤكد أصحاب وجهة النظر المؤيدة لعدم إقامة مباراة الاهلي على إستاد القاهرة بأن ملعب إستاد الكلية الحربية من الممكن أن يكون بديل جيد لجماهير الأهلي خاصة وأن هذه الجماهير تعاملت مع الوضع نفسه في نهائي 2005 وأمام نفس الفريق ويومها فاز الأهلي بثلاثة أهداف مقابل لا شئ .
وأكد أصحاب وجهة النظر هذه عن أن – سمعة مصر – المرتبطة من وجهة نظرهم في حفل إفتتاح مهم يبهر العرب جميعا أهم كثيرا من فوز الاهلي ببطولة دوري أبطال أفريقيا .
وعلى النقيض طبعا يرى مؤيدي الأهلي أن بطولة دوري أبطال أفريقيا المؤهلة لكأس العالم للأندية أهم كثيرا من أفتتاح الدورة العربية .
هذا الجدال الواسع الذي أنتشر في مصر في الوقت الراهن يحتاج رأي جماهير الكرة المصرية في هذه القضية ..