دائماً ما يكون النجوم الكبار، وخاصة الهدافين منهم هدفاً للمنافسين، وعرضة للعنف المشروع وغير المشروع للحد من خطورتهم ومنعهم من زيارة المرمي.
وأبوتريكة هو أحد أولئك النجوم الذين يعمل لهم الجميع سواء كانوا مدربين أو لاعبين من الفرق المنافسة ألف حساب، ويصيبهم الهلع بمجرد أن تصله الكرة، خصوصا في المساحات المحيطة بمنطقة الجزاء، خوفا من هدف بقدمه أو رأسه تهتز به الشباك وتنخلع بسببه القلوب.
وبرغم الرقابة اللصيقة التي تفرض علي أبوتريكة، والخشونة التي تمارس ضده، فإنه لا يحبط أو يستسلم، وإنما يزداد عزيمة وإصرارًا علي إصابة الشباك وتحقيق الهدف لإسعاد الجماهير الأهلاوية ووضع المارد الأحمر دائماً في الصدارة.
وأبوتريكة هو أحد أولئك النجوم الذين يعمل لهم الجميع سواء كانوا مدربين أو لاعبين من الفرق المنافسة ألف حساب، ويصيبهم الهلع بمجرد أن تصله الكرة، خصوصا في المساحات المحيطة بمنطقة الجزاء، خوفا من هدف بقدمه أو رأسه تهتز به الشباك وتنخلع بسببه القلوب.
وبرغم الرقابة اللصيقة التي تفرض علي أبوتريكة، والخشونة التي تمارس ضده، فإنه لا يحبط أو يستسلم، وإنما يزداد عزيمة وإصرارًا علي إصابة الشباك وتحقيق الهدف لإسعاد الجماهير الأهلاوية ووضع المارد الأحمر دائماً في الصدارة.