أرجأ إسلام الشاطر الظهير الأيمن للفريق الكروي الأول بالنادي الرد علي عرض نادي الخور القطري الذي طلب التعاقد معه في فترة الانتقالات الشتوية خلال شهر يناير المقبل إلي ما بعد الانتهاء من البطولة الأفريقية التي دخلت مراحلها الصعبة، لرغبته في التفكير جيداً في العرض، خصوصاً فيما يتعلق بالمقابل المادي والمدة، وفضل الشاطر الحصول علي قسط كاف من الوقت للتفكير قبل اتخاذ أي قرار نهائي بشأن العرض، لكنه رحب من حيث المبدأ بالاحتراف بشرط حصوله علي الضوء الأخضر من إدارة النادي.
وقال إنه فضل تأجيل الحديث في العرض القطري لتجنب تشتيت ذهنه لرغبته في تعويض الفترة الماضية التي غاب فيها عن المشاركة بصفة مستمرة، فضلاً عن رغبته في الوصول للمستوي المطلوب الذي يؤهله لتقديم المستوي المنتظر منه في اللقاءات المقبلة حتي يرد علي المشككين في قدراته، والذين طالبوه بالاعتزال بدعوي كبر سنه.
وأكد الشاطر أن الانتقادات التي تعرض لها لن تؤثر علي معنوياته باعتبارها أموراً مكررة يتعرض لها جميع نجوم الكرة، مشيراً إلي أن رده سيكون في الملعب، واعترف الشاطر بتراجع مستواه في الفترة الأخيرة لعدم مشاركته في المباريات الرسمية بانتظام وغيابه شهراً، خصوصاً اللقاءات المهمة أمام أسيك الإيفواري والهلال السوداني في دور الثمانية للبطولة الأفريقية، وحرس الحدود والمحلة في الدوري، الأمر الذي أثر سلباً علي مستواه، خصوصاً أن الاستمرارية في المشاركة تعد أمراً مهماً لأي لاعب.
وأوضح أن مانويل جوزيه، المدير الفني طالبه عقب مباراة المقاولون العرب بالتركيز، واستفسر منه عن أسباب تراجع مستواه فجأة، وقال إن جوزيه حاول تحفيزي حتي أعود مرة أخري.
ونفي الشاطر أن يكون حزيناً من انتقاد المدير الفني له داخل غرفة خلع الملابس باعتبارها أموراً مشروعة للمدرب في محاسبة أي لاعب، وقال: لست مسؤولاً عن تراجع مستوي الفريق بشكل عام، لكوني فرداً يلعب ضمن مجموعة.
وأكد ثقته في قدراته، بالرغم من الانتقادات التي تواجهه، مشيراً إلي أن تعاقد النادي مع أحمد فتحي مكسب كبير للفريق باعتباره لاعباً مميزاً يستطيع اللعب في أكثر من مركز، وقال: لست قلقاً لوجود فتحي حتي لو لعب في الجبهة اليمني لثقتي في قدراتي، فضلاً عن التزامي المستمر بالتعليمات التي تطلب مني دون تقصير.
وحول رؤيته لمباراة الاتحاد الليبي اعترف الشاطر بصعوبتها لكونها أمام منافس يضم بين صفوفه مجموعة متميزة من اللاعبين، وقال: إن قوة المنافس في خط الوسط الذي يلعب فيه لاعب مميز اسمه أحمد جمال، بجانب رأسي الحربة، وأضاف: من خلال متابعتي لمباريات الفريق الليبي في البطولة الأفريقية عرفت مدي قوة المنافس، وهو ما يجعلنا مطالبين بالحذر الشديد في الأداء حتي نحقق الفوز لتسهيل المهمة في مباراة الإياب بالقاهرة، وأضاف أن خبرة لاعبي الأهلي ستكون كلمة السر في اللقاء، خصوصاً أن الجميع اعتاد علي أداء اللقاءات الصعبة خارج الأرض وتحقيق نتائج طيبة.
وقال إنه فضل تأجيل الحديث في العرض القطري لتجنب تشتيت ذهنه لرغبته في تعويض الفترة الماضية التي غاب فيها عن المشاركة بصفة مستمرة، فضلاً عن رغبته في الوصول للمستوي المطلوب الذي يؤهله لتقديم المستوي المنتظر منه في اللقاءات المقبلة حتي يرد علي المشككين في قدراته، والذين طالبوه بالاعتزال بدعوي كبر سنه.
وأكد الشاطر أن الانتقادات التي تعرض لها لن تؤثر علي معنوياته باعتبارها أموراً مكررة يتعرض لها جميع نجوم الكرة، مشيراً إلي أن رده سيكون في الملعب، واعترف الشاطر بتراجع مستواه في الفترة الأخيرة لعدم مشاركته في المباريات الرسمية بانتظام وغيابه شهراً، خصوصاً اللقاءات المهمة أمام أسيك الإيفواري والهلال السوداني في دور الثمانية للبطولة الأفريقية، وحرس الحدود والمحلة في الدوري، الأمر الذي أثر سلباً علي مستواه، خصوصاً أن الاستمرارية في المشاركة تعد أمراً مهماً لأي لاعب.
وأوضح أن مانويل جوزيه، المدير الفني طالبه عقب مباراة المقاولون العرب بالتركيز، واستفسر منه عن أسباب تراجع مستواه فجأة، وقال إن جوزيه حاول تحفيزي حتي أعود مرة أخري.
ونفي الشاطر أن يكون حزيناً من انتقاد المدير الفني له داخل غرفة خلع الملابس باعتبارها أموراً مشروعة للمدرب في محاسبة أي لاعب، وقال: لست مسؤولاً عن تراجع مستوي الفريق بشكل عام، لكوني فرداً يلعب ضمن مجموعة.
وأكد ثقته في قدراته، بالرغم من الانتقادات التي تواجهه، مشيراً إلي أن تعاقد النادي مع أحمد فتحي مكسب كبير للفريق باعتباره لاعباً مميزاً يستطيع اللعب في أكثر من مركز، وقال: لست قلقاً لوجود فتحي حتي لو لعب في الجبهة اليمني لثقتي في قدراتي، فضلاً عن التزامي المستمر بالتعليمات التي تطلب مني دون تقصير.
وحول رؤيته لمباراة الاتحاد الليبي اعترف الشاطر بصعوبتها لكونها أمام منافس يضم بين صفوفه مجموعة متميزة من اللاعبين، وقال: إن قوة المنافس في خط الوسط الذي يلعب فيه لاعب مميز اسمه أحمد جمال، بجانب رأسي الحربة، وأضاف: من خلال متابعتي لمباريات الفريق الليبي في البطولة الأفريقية عرفت مدي قوة المنافس، وهو ما يجعلنا مطالبين بالحذر الشديد في الأداء حتي نحقق الفوز لتسهيل المهمة في مباراة الإياب بالقاهرة، وأضاف أن خبرة لاعبي الأهلي ستكون كلمة السر في اللقاء، خصوصاً أن الجميع اعتاد علي أداء اللقاءات الصعبة خارج الأرض وتحقيق نتائج طيبة.